https://sarabic.ae/20250530/4-مشروعات-عملاقة-تغير-قواعد-الغاز-العربي-نقلة-نوعية-تلوح-في-الأفق-1101126658.html
4 مشروعات عملاقة تغير قواعد الغاز العربي... نقلة نوعية تلوح في الأفق
4 مشروعات عملاقة تغير قواعد الغاز العربي... نقلة نوعية تلوح في الأفق
سبوتنيك عربي
كشف تقرير جديد لوحدة أبحاث الطاقة، عن 4 مشروعات عملاقة في الغاز، من شأنها أن تحقق قفزة واضحة في طاقة إسالة الغاز العربية. 30.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-30T10:13+0000
2025-05-30T10:13+0000
2025-05-30T10:13+0000
اقتصاد
العالم العربي
قطر
أخبار قطر اليوم
أخبار الإمارات العربية المتحدة
موريتانيا
أخبار عمان
طاقة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/0b/01/1069712425_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_795496bd625c67afc723d6ea35a31ef2.jpg
وأشار التقرير الجديد إلى أنه من المتوقع أن تقفز طاقة الإسالة في الدول العربية بنسبة 47% بحلول 2030، لتصل إلى 203 ملايين طن سنويًا، مقابل 138.5 مليون طن سنويًا في عام 2024.ووفقا لتقرير وحدة أبحاث الطاقة (التي مقرها واشنطن)، يتوقع أن ترتفع طاقة الإسالة عالميًا إلى 515.6 مليون طن سنويًا بنهاية العام الحالي 2025، وذلك بدعم من المشروعات العربية الجديدة، وتحديدًا موريتانيا.وأوضح تقرير لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" الذي أعده خبير الغاز المهندس وائل حامد عبد المعطي، أن طاقة إسالة الغاز العربية ستلقى دعمًا من 4 دول عربية وهي:1- قطر: مشروع توسعة حقل الشمالتنقسم توسعة حقل الشمال في قطر إلى قسمين، هما: الشرقي الذي يعد المرحلة الأولى لمشروع التوسعة، والجزء الجنوبي الذي يمثّل المرحلة الثانية للمشروع، وذلك بمشاركة كبرى الشركات العالمية.2- الإمارات: مشروع الرويس للغاز المسالتأتي محطة الرويس للغاز المسال في الإمارات من بين مشروعات المنطقة التي تسهم في نمو طاقة إسالة الغاز العربية، ويوصف بأنه إحدى أقل منشآت الغاز عالميًا من حيث كثافة الانبعاثات الكربونية.3- موريتانيا: مشروع تورتو أحميميمثل مشروع تورتو أحميم للغاز المسال، الواقع قبالة السواحل الموريتانية السنغالية، أحدث مشروعات المنطقة التي تسهم في زيادة طاقة إسالة الغاز العربية، مع بدء تشغيله والتصدير خلال العام الحالي.4- عمان: إنشاء محطة إسالة جديدة في قلهاتتسعى سلطنة عمان لإنشاء محطة جديدة لإسالة الغاز بالمجمع الصناعي في قلهات بطاقة إنتاجية 3.8 مليون طن سنويًا، وهو ما يؤدي إلى زيادة قدرة الإنتاج في السلطنة إلى 15.2 مليون طن سنويًا.ويتوقف إنشاء المحطة الجديدة على توفير تمويل عبر استثمارات خاصة، واعتزام البلاد بدء محادثات مع الشركات المنتجة للغاز في عمان، ومن بينها "بي بي" و"شل" و"توتال إنرجي" حول المشروع.وخلصت بيانات وحدة أبحاث الطاقة إلى أن صادرات الدول العربية من الغاز المسال تراجعت إلى 28.84 مليون طن خلال الربع الأول من العام الجاري، مقابل 28.92 مليون طن في المدة نفسها من العام الماضي.العراق يعتزم التعاقد مع شركتين سعودية وإماراتية لإنشاء 5 محطات طاقة شمسيةتضيف 5000 ميغاواط... شراكة دولية لتوسيع شبكة الكهرباء في سوريا
https://sarabic.ae/20250523/تركيا-تبدأ-بتزويد-سوريا-بالغاز-الطبيعي-وتشغيل-الربط-الكهربائي-قريبا-1100888862.html
https://sarabic.ae/20250521/روسيا-والبحرين-تبحثان-استكشاف-وإنتاج-النفط-والغاز-على-طول-الساحل-البحريني--1100835303.html
https://sarabic.ae/20250520/اكتشافات-غاز-شرقي-المتوسط-في-الميزان-مع-احتياطيات-الجزائر-من-الأضخم-بالأرقام؟-1100770353.html
https://sarabic.ae/20250513/حقل-غاز-عربي-تقدر-احتياطياته-بـ60-تريليون-قدم-مكعبة-يترقب-قرارا-مهما-1100490167.html
قطر
موريتانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
اقتصاد, العالم العربي, قطر, أخبار قطر اليوم, أخبار الإمارات العربية المتحدة, موريتانيا, أخبار عمان, طاقة
اقتصاد, العالم العربي, قطر, أخبار قطر اليوم, أخبار الإمارات العربية المتحدة, موريتانيا, أخبار عمان, طاقة
4 مشروعات عملاقة تغير قواعد الغاز العربي... نقلة نوعية تلوح في الأفق
كشف تقرير جديد لوحدة أبحاث الطاقة، عن 4 مشروعات عملاقة في الغاز، من شأنها أن تحقق قفزة واضحة في طاقة إسالة الغاز العربية.
وأشار التقرير الجديد إلى أنه من المتوقع أن تقفز طاقة الإسالة في الدول العربية بنسبة 47% بحلول 2030، لتصل إلى 203 ملايين طن سنويًا، مقابل 138.5 مليون طن سنويًا في عام 2024.
ووفقا لتقرير وحدة أبحاث الطاقة (التي مقرها واشنطن)، يتوقع أن ترتفع طاقة الإسالة عالميًا إلى 515.6 مليون طن سنويًا بنهاية العام الحالي 2025، وذلك بدعم من المشروعات العربية الجديدة، وتحديدًا موريتانيا.
وأوضح تقرير لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" الذي
أعده خبير الغاز المهندس وائل حامد عبد المعطي، أن طاقة إسالة الغاز العربية ستلقى دعمًا من 4 دول عربية وهي:
1- قطر: مشروع توسعة حقل الشمال
تنقسم توسعة حقل الشمال في قطر إلى قسمين، هما: الشرقي الذي يعد المرحلة الأولى لمشروع التوسعة، والجزء الجنوبي الذي يمثّل المرحلة الثانية للمشروع، وذلك بمشاركة كبرى الشركات العالمية.
ويتضمن تطوير الجزء الشرقي من حقل الشمال بناء 4 خطوط إنتاج، بسعة 8 ملايين طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال لكل منهما، في حين تتضمن توسعة القطاع الجنوبي بناء خطي إنتاج عملاقين إضافيين، بسعة 8 ملايين طن سنويًا لكل منهما.
2- الإمارات: مشروع الرويس للغاز المسال
تأتي محطة الرويس للغاز المسال
في الإمارات من بين مشروعات المنطقة التي تسهم في نمو طاقة إسالة الغاز العربية، ويوصف بأنه إحدى أقل منشآت الغاز عالميًا من حيث كثافة الانبعاثات الكربونية.
وتصل الطاقة الإنتاجية لمشروع الرويس إلى 9.6 مليون طن سنويًا، من خلال خطّين لتسييل الغاز الطبيعي، بطاقة إنتاجية 4.8 مليون طن سنويًا لكل خط.
3- موريتانيا: مشروع تورتو أحميم
يمثل مشروع تورتو أحميم للغاز المسال، الواقع قبالة السواحل الموريتانية السنغالية، أحدث مشروعات المنطقة التي تسهم في زيادة طاقة
إسالة الغاز العربية، مع بدء تشغيله والتصدير خلال العام الحالي.
ونجح المشروع الذي يضم وحدة إسالة عائمة بقدرة 2.3 مليون طن سنويًا- في تصدير شحنتين من الغاز المسال إلى السوق العالمية منذ أبريل/نيسان الماضي، ليكون دافعًا للدولة العربية في استغلال المزيد من احتياطيات الغاز.
4- عمان: إنشاء محطة إسالة جديدة في قلهات
تسعى سلطنة عمان لإنشاء محطة جديدة لإسالة الغاز بالمجمع الصناعي في قلهات بطاقة إنتاجية 3.8 مليون طن سنويًا، وهو ما يؤدي إلى
زيادة قدرة الإنتاج في السلطنة إلى 15.2 مليون طن سنويًا.
ويتوقف إنشاء المحطة الجديدة على توفير تمويل عبر استثمارات خاصة، واعتزام البلاد بدء محادثات مع الشركات المنتجة للغاز في عمان، ومن بينها "بي بي" و"شل" و"توتال إنرجي" حول المشروع.
وخلصت بيانات وحدة أبحاث الطاقة إلى أن
صادرات الدول العربية من الغاز المسال تراجعت إلى 28.84 مليون طن خلال الربع الأول من العام الجاري، مقابل 28.92 مليون طن في المدة نفسها من العام الماضي.
